TAHLIL DAN DOA

تهليــل
اِلـى حَضرَة شفـيْعنَا سَيّد السَادَات مُحَمَـد صَلى الله عَليْه وسَلمَ وَازوَاجه واولاده وذرياته وَاله وَاصحَابه وَخصوْصا اهْل بدْر منَ المهاجرين اْلانصَار رَضيَ الله عَنهمْ اجْمعين وَجَمـيْع اتبَاعـه وَالشهَـدآء وَالعُلـمَاء والأوْلـيَاء والصَالحين والمصَنّفين وَالمؤَلفين وَجُدُوْدنا وجَدَاتنَا وَابائنَا وَامَهَاتنَا وَمَن له حُقُوْق عَليْنا غفرَ الله لنا وَلهم وخصوصا الى حَضرَة ......... الفاتحه ٣×
سورة يس                              
ألاخلاص ١١×  اَللهُ أَكْبَرْ لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَللهِ اْلحَمْدُ،
الْفَلَقِ ١×   اَللهُ أَكْبَرْ لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَللهِ اْلحَمْدُ،
النَّاسِ ١×  اَللهُ أَكْبَرْ لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَللهِ اْلحَمْدُ،
اَلْفَاتِـحَـــةْ ١×
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الم ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ.وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِــــرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.
وَإِلهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ أَللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَـيُّومُ لَا تَأْخُــذُهُ سِــنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّــمٰوٰاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَاالَّذِي يَشْفَعُ عِنْـدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَـــاءَ وَسِعَ كُـرْسِيُّهُ السَّــمٰوٰاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُـوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
للهِ مَافِى السَّــمٰوٰاتِ وَمَا في لأَرْضِ وَإِنْ تُبْـدُوْا مَافِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْـفُوْهُ  يُحَاسِـبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيُغْـــفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
 امَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبَّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ امَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَـتِهِ وَكُـتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُـفَـرِّقُ بَيْنَ أَحَـدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لاَيُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَ أَوْ أَخْطَعْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا   ٧× 
أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
إِرْحَمْــنَا يَاأَرْحَــمَ الرَّاحِمِيْنَ ٧× 
رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُـذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْـلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَــتَهُ يُصَـلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا. 
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْـضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْـعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ.
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدْعَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْـضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْـعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَـدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ.
وَسَـلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَـادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُـوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
استغفروا ربكم انه كان غفارا، انه هو الغفور الرحيم
أَسْتَغْفِـرُ اللهَ الْعَظِـــيْم   ٣٣ ×
ان الله وملئكته يصلون على النبي، ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدْ  ٩٩ ×
أَفْضَلُ الذِّكْــرِ فَاعْلَمْ أَنَّـهُ : لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ، لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ، لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ   ٣٣ ×
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ 
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ نَبِيُّ الله
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله 
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ 
سبحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ  ١١× 
سبحَانَ الله عَدَدَ مَا خَلَقَ اللهْ  ١١×
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتْ  ١١×
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ'
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. الفاتحة
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمن الرَّحِيْمِ.  اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِـيْنَ
أَللّهُمَّ صَلِّ وَسَـلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلــــِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَــــلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
أَللّهُمَّ تَقَبَّلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَا تَلَوْنَاهُ مِنْ سُوْرَةِ يس وَسُوْرَةِ  الْاِخْــلاَصْ وَسُوْرَةِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ والْفَاتِحَةِ وايَةِ الْكُرْسِيِّ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَا وَمَااسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَّاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَـةً مُتَـقَـبَّلَةً نُـقَدِّمُ ذَالِكَ وَنُهْدِئِهِ إِلَىٰ حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا وَشَفِيْعِنَا سَيِّدِ السَّادَاتِ مُحَمَّـدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْـهِ وَسَلَّمَ،
 وَإِلَىٰ جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَاْلمُـرْسَلِيْنَ، وَاَزْوَاجِــهِ وَاَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِـهِ واٰلِــــهِ  وَاَصْحَابِـهِ وَخُصُوْصًا اَهْلِ بَـــدْرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِيْنَ وَاْلَانْصَارِ رَضيَ اللهُ عَنْهُمْ اَجْمَعِــيْنَ وَجَمِيْعِ اَتْبَاعِــهِ وَالشُّهَدَآءِ وَالْعُلَمَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِـــــــــيْنَ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَالْمُؤَلِّفِــــيْنَ وَجُدُوْدِنَا وجَدَّاتِنَا وَاَبَائِنَا وَاُمَّـــــهَاتِنَا وَمَنْ لَه حُقُــــوْقٌ عَلَيْنَا غَفَــرَاللهُ لَنَا وَلَهُمْ،
ثُمَّ اِلى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَاههُنَا بِسَبَبِه وَلِاَجْلِه،
اَللهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِن الْفَاتِحِ لِمَا اُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَنَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِىْ إِلَىٰ صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْم، صَلَّى اللهُ عَليْـهِ وَعَلَىٰ اٰلِـهِ واصْحَابه حَقَّ قدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمْ، سُبْحَانَ رَبِّك رَبِّ الْعِــــــزَّةِ عَـمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.  اَلْفَاتِحَــــــةُ


Comments

Popular posts from this blog